Antonio Suleiman
بدأ انطونيو بالتنقل من قرية لقرية الى ان وصل الى قرية الديوثين قرية مليئة بالدياثة و النساء المحرومات من الرجال الاقوياء, و اخذ يبحث عن منزل لكي يشتريه وعندما وجد المنزل المناسب فقام بشرائه و في يوم من الايام كان انطونيو بالمصعد ذاهبا لبيته التقى و بالصدفة بأحد جارته الجميلات جدا, فتبادلا النظرات مع قليل من الخجل ولاكن لم ينطق احد باي كلمة و لاكن كانت عيونها تلمع و كأنها تتوسل اليه ان ينكحها و يخلصها من محنتها, خرجت من المصعد و لم ترفع عيناها عنه و كأنها تقول له تعال و دخلت بيتها و اغلقت الباب, و انتظرت ان يدق الباب شحص ما, و ما مرت 3 دقائق الا ان دق احدهم الباب, فتحت, فرأت انطونيو امامها فعلمت انه قدم لها فقام انطونيو بدقش الباب و دخل منزلها و بدأا بتقبيلها و نكحها